لتقليل أعراض فرط التعرق، قد ينصحك طبيب الأمراض الجلدية أو أخصائي الرعاية الصحية باستخدام الأدوية التالية:

ورغم أن الأطباء لم يتمكنوا من التعرف على الأسباب التي تقف وراء الإصابة بالتعرق المفرط، فإن هناك طرقا عديدة لعلاجه على غرار استخدام مضادات التعرق، والأدوية التي تمنع تحفيز الغدة الدرقية.

العلاج باستخدام الكهرباء او الارحال الايوني، وهو عن طريق وضع اليدين والقدمين في اناء مفلطح مملوء بالماء ويقوم جهاز اخر بارسال تيار كهربي منخفض للماء وتتم العملية وتتكرر حتى الحصول لنتيجة.

تختلف شدة أعراض فرط التعرق. يمكنك أن تعاني من أعراض خفيفة متقطعة أو أعراض مستمرة تتداخل مع أنشطتك اليومية.

عندما نشعر بالتوتر، تبدأ الغدد العرقية الكبيرة الحجم الموجودة في منطقة الإبط والمغبن في إفراز العرق.

رائحة الجسم هي نتيجة لجزيئات العرق التي تتحد مع الكائنات الحية الدقيقة الموجودة على جلدك.

خلع الملابس في مواد قابلة للتنفس. اختيار إذا كنت تتعرق، فإن ارتداء القطن أو أي مادة أخرى قابلة للتنفس وأكثر امتصاصًا ستجعلك تشعر براحة أكبر.

تتشابه نوبات الهلع الشديدة مع النوبات القلبية على مستوى التعرق وخفقان القلب والدوار وألم الصدر.

ويمكن تنفيذ هذا الإجراء عن طريق كشط تلك الخلايا أو شفطها (تقنية شفط الدهون) أو باستخدام مزيج من الطريقتين (الشفط والكشط).

وترى مارمون أنه لابد أن يحتفظ مريض فرط التعرق بمجموعة ثياب احتياطية يرتديها إذا ما أصيبت ثيابه الأصلية بالبلل جراء التعرق، وبالنسبة للأقدام، لابد أن يقوم المريض بتغيير أحذيته باستمرار، والتأكد دائماً من جفاف الحذاء من العرق، مع عدم ارتداء نفس الحذاء اضغط هنا مرتين خلال يومين متتاليين، وذلك لتجنب العدوى التي قد تسبب رائحة سيئة في القدمين.

التعرق الزائد يسمى فرط التعرق. ينتج عرقًا غير طبيعي في جسمك، أحيانًا بدون سبب واضح. على الرغم من أن هذه الحالة مشتركة، إلا أنها قد تجعلك تشعر بالحرج أو الخجل.

يعتمد علاج فرط التعرق على شدة الحالة وموقعها. هناك العديد من العلاجات المتاحة، بما في ذلك:

يمكن للأخصائي الطبي مساعدتك في تحديد برنامج لإدارة الأعراض. يمكن أن تتكون من أدوية موصوفة أو علاجات أو مضادات تعرق محددة.

ويؤدي التعرق المفرط إلى الشعور بعدم الارتياح، وزيادة خطر الإصابة بالعدوى الفطرية والأمراض الجلدية، فضلا عن التوتر النفسي.